كلمات اغاني ايهاب توفيق

أحلى منهم

يا أحلى منهم يا فرقا عنهم انتى اللى فيهم وهما فينهم
مين ده اللى يقدر بس يشوفك أنتى مره ويمسك نفسه وميأمنش أنوا خلاص داب سيبنى يلا بصيلى كمان لعينى أبوس أيديكى عرفت أن الهوا غلاب
الله على الجمال الله ملوش مثال الله جامده قوى ذى الكتاب مقال

ميت الف قصه ولمسه وبصه وقلبى فى حبك داب وأتوصى وقالى ده أنا كده عال العال من وأنتى جايه يادوب عليا سويتى الهوايل فيا يا أم نظره تهد جبال

دوبونى عنيه

أه دوبونى عنيه مال قلبى وأعمل أيه أه من ليالى هواه عاش قلبى يحلم بيه
أه لما عنيه جات فى عنيه كانه كان مكتوب ليا وعمرى عشته عشان القاه
أه من قلبى بحبه وشارى ساكن بالى ليلى ونهارى
وكانى من قبل مقابله قلبى وقلبه ياما أتقابله من يومها مقدرتش أنسى هواه

قلبى سلمله ونداه حبه دوبنى وياه ونظره وأبتديت أهواه والله مقدرش أنساه
ليه لما أكون وياه ليه بنسى روحى معاه كان قلبى مستنيه وأيه تانى أتمناه
أه ولما بيقرب منى بلاقى حبه يطمنى ولو عليا أنا روحى فداه
عاشق نظره عنيه وكلامه شاغل قلبى وبموت فى غرامه وكل يوم بيزيد حبى ولا ليا غيره حبيب قلبى أنا والله عمرى أبتدى بهواه
خد قلبى وعنيا

خد قلبى وعنيا خد شوقى وحنينى وحياتى وسنينى وكل حاجه فيا يلا مش قضيه خدنى حبيبى كلى مش كتير على اللى شايفه بعنيه
كنت حلم فى خيالى ياغالى ليالى ليالى ولما جتنى فى ثوانى غرامك نادنى نادنى

يا غالى عليا يا محيرلى بالى يا مغيرلى حالى على مهلك شويا ده اللى عملته فيا سهرنى الليالى وأنا كان بس مالى بالحكايه ديه
حته منه

علشان دايما بحس أن أنت حته منى أدامك أنت بس ممكن دمعى يخونى
وأبكى وأنا بين أيديك وأرمى الاحزان عليك وكانى بحس بيك أنت لوحدك وبس

مع أنا دموع عنيا عمرى مبيشوفها حد لكن أدامك أنت ممكن أضعف بجد
ولما تقرب عليا أحكى كل اللى فيا تنزل دمعه عنيا منى من غير محس
زعلان قوى

زعلانه قوى عشان بسال مين اللى حبك فى الاول الماضى مبيجرحش فى حد الا لما بيبقى حاجات تخجل
أل وأنا يا حرام صدقت كلام وبنيت حكايات ورسمت غرام وأنتى بتكدبى وأنا قول يا سلام وبسكت نفسى وبتحمل

أيه يعنى بسأل على الماضى هو السؤال بقى متحرم بس أنكشفتى المره دى ولحقت نفسى ومش هندم

لو كان مضايك ده شىء عادى مكنتش عينك تداره والرد حتى يكون هادى مش حالتك أنتى تكون حاله
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ