يحتفل العالم بأسره بعيد الميلاد المجيد، ميلاد المحبة وميلاد السلام والمسرّة، حيث يتزامن هذا العيد كل عام مع وداع سنة ماضية واستقبال سنة جديدة على أمل ان تكون أفضل من سابقتها. وفي كل عيد يتجدد الأمل مع الميلاد مع بهجته ومع مظاهر العيد الذي تلبس فيه البلدان قاطبة حلة جديدة، حلة مضيئة بالأنوار والبهجة والسعادة، وليس أجمل ولا أبهى من شجرة الميلاد، وشجرة الأمنيات والمغارة التي فيها ولد رمز العيد والذي من أجله كان العيد.. عيد الميلاد المجيد.
وبهذه المناسبة لا يسع اسرة عالم السنافر الاّ ان تتقدم باحر التهاني بمناسبة العيد ورأس السنة الجديدة وكل عام والجميع بالف خير.